دير الزور تستاهل
جاري التحميل...
ملتزمون بإعادة بناء دير الزور من خلال التعليم والرعاية الصحية
"دير الزور تستاهل" حملة مجتمعية انطلقت بمبادرة من أبناء المدينة المخلصين، الذين يجمعهم حب دير الزور والرغبة الصادقة في رؤيتها تنبض بالحياة من جديد. نسعى من خلال هذه الحملة إلى دعم قطاعات التعليم والرعاية الصحية، باعتبارهما حجر الأساس لمستقبل مزدهر، وحقاً أصيلاً لكل فرد في مجتمعنا.
منذ اللحظة الأولى، اعتمدنا على قوة التعاون والعمل التطوعي، فكان أهل المدينة هم القلب النابض للحملة ومحركها الأساسي. نؤمن بأن التغيير الحقيقي يبدأ من الداخل، ولهذا نركّز على إشراك المجتمع في كل خطوة، وعلى تنفيذ مبادرات مستدامة تساهم في إعادة بناء دير الزور مدينةً تستحقها أجيالها القادمة.
نبني أساس مستقبل دير الزور من خلال مشاريع التعليم والصحة
في زاوية من هذه الأرض، هناك طفل يتألم، وأم تبكي، ورجل يتمنى الدواء ولا يجده. مستوصفنا الطبي هو الأمل الوحيد لهم بعد الله. هذه المؤسسة لا تسعى للربح، بل للحياة.
هناك أطفال يحلمون فقط بكرسي وطاولة وكتاب. يحلمون بمدرس يتحدث إليهم لا بالحروف فقط، بل بالأمل. التعليم ليس رفاهية، بل حق أساسي لكل طفل.
في قلب كل مجتمع حي، هناك مكان يجمع الناس، يُعطيهم الأمل، ويوفر لهم الأدوات لبناء مستقبل أفضل. المركز المجتمعي هو أكثر من مجرد بناء، إنه حاضنة للأحلام.
دعمك يمكن أن يغير حياة ويبني مستقبلاً أفضل لأهالي دير الزور
معاً نعيد البسمة لأهلنا في دير الزور الذين يعيشون في ظل ظروف قاسية وأوضاع معيشية صعبة
مهم: يرجى إرسال إيصال التحويل عبر واتساب أو البريد الإلكتروني لتأكيد وصول التبرع
info@deirezzortestahal.comكل تبرع، مهما كان صغيراً، يساهم في بناء مستقبل أفضل لأطفال دير الزور
#دير_الزور_تستاهل
نحن هنا للإجابة على استفساراتكم ومساعدتكم في المساهمة
+90 531 956 4875
+90 531 956 4875
@deirezzortestahal
هناك أطفال يحلمون فقط بكرسي وطاولة وكتاب. يحلمون بمدرس يتحدث إليهم لا بالحروف فقط، بل بالأمل. التعليم ليس رفاهية، بل حق. نحن نسعى لبناء مدرسة توفر بيئة كريمة للتعلم، تفتح آفاقًا، وتبني مستقبلًا. والله تعالى يقول: "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون؟" ساهم معنا لتكون يدك شريكة في صناعة العلم، في بناء أجيال تعرف، وتفكر، وتنهض. تبرعك اليوم يصنع غدًا مشرقًا لهم وللأمة.
في زاوية من هذه الأرض، هناك طفل يتألم، وأم تبكي، ورجل يتمنى الدواء ولا يجده. مستوصفنا الطبي هو الأمل الوحيد لهم بعد الله. هذه المؤسسة لا تسعى للربح، بل للحياة. تخيل أنك ساهمت بعلاج مريض، أو ساعدت في إنقاذ حياة إنسان. والله يقول: "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا". تبرعك اليوم قد يكون الفرق بين الألم والعافية، بين الحياة والموت. لا تنتظر، كن سببًا في حياة إنسان.
في قلب كل مجتمع حي، هناك مكان يجمع الناس، يُعطيهم الأمل، ويوفر لهم الأدوات لبناء مستقبل أفضل. المركز المجتمعي هو أكثر من مجرد بناء، إنه حاضنة للأحلام، ومنصة للتمكين. من خلال برامج التدريب المهني، والدعم النفسي والاجتماعي، نقدم لأهالي دير الزور فرصة للنهوض من جديد. التعاون هو سر النجاح، والله يقول: "وتعاونوا على البر والتقوى". كن جزءًا من هذا الحلم. تبرعك قد يغير حياة شاب، أو يعيد الأمل لعائلة، أو يبني مجتمعًا أقوى.